شيع عمال مصنع للتلفيف جنازة زميلتهم إلى مثواها الأخير، بعد أن لفظت أنفاسها الأخيرة، وهي تشارك في وقفة احتجاجية، كانوا نظموها نهاية الأسبوع، احتجاجا على الطرد التعسفي الذي تعرضوا له.
وأنهت سيارة حياة الضحية، حين كانت تشارك في الوقفة الاحتجاجية التي تم تنظيمها على الطريق الوطنية رقم 1، الرابطة بين أيت ملول وتزنيت على مستوى جماعة انشادن، بينما لفظت أنفاسها الأخيرة وهي في طريقها إلى مستعجلات المستشفى الإقليمي ب”بيوكرى”.